الغدير العذب


ودائماً يعود السؤال



لماذا الغدير العذب




وأجيب


،

،
منذ سنوات وأنا أحمل هذا القلم في رحم الصبر والكتمان




غذيته بقراءة كل ما هو راقٍ وجميل




حتى كبر في أحشاء النفس




وصار خروجه للنور هاجساً




يقلق منامي وينغص أيامي ..




فكان الغدير العذب هو ملاذي




بعيداً عن عين الفضول وساعات القلق ..




ليس مجرد إسم مستعار




لكنه مساحة من الحرية والأمان




يتحرك من خلالها أي كاتب وشاعر ومبدع




دون أن يعيش حالات القلق




مما يكتب أو على ما يكتب





وهو حق مشروع لكل من يسعى لتطوير قدراته




الإستفادة من نقد ونصائح وآراء المتخصصين




دون حدوث أي إسقاطات خارجية




بسبب مركزه أو شخصيته الواقعيه

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفريج

رحيل