مسرحية ممله


نفس الحكاية



من البداية للنهاية



نفس الوجوه هنا أراها



الغدر في دمها هواية



،

،

والحب صار بلا وقار



تلهو به أيدي الصغار



ترميه نحو الوحل كي لا



ينمو فيدرك أي غايه


أو لا يغيرها النهاية



نفس الحكايه

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفريج

رحيل