أضــــاميــــم

يتمنى هو أن يكون الحب الأول في حياتها تتمنى هي أن تكون الحب الأخير في قلبه وبين الهو والهي تتساقط الأيام والسنوات فلا يستطيع هو محو تاريخها وإعادة صياغته ولا تستطيع هي كبح جماح جنونه وطبيعته

أترضينا كلمة عتب أوَتمحو فينا الدنيا وتمحونا ، ، خبروني يا عصافير

رتّب أدوار العمايم يازمان الولدنة كل فضلات الموايد من دواعي الإمتنان وشوهي وجه المسافة يالحروق المزمنة مابقى للآه آه .. ولابقى للدان دان مختنق نبض الصهيل الي يثير الأحصنة وبالتخصص خان زهر النرد دورات الرهان محزنة .. لوهي حقيقة ياصروف الأزمنة مخزية .. يالميل تستهزأ بطبع الإتزان الشاعر:ياسر الغلابي-الإمارات

للمرة الثالثة على التوالي أقرأ كتاب أدب الرحلات الشيّق سعوديون في أمريكا لتركي الدخيل كتاب جميل لكاتب وإعلامي أجمل يشبهني في شيء ما لاأزال أبحث عنه بين طيات أوراقه

رغم الجفاف والجفاء والرطوبه والسخاء والحراره والبروده أو أعاصير الشتاء ، ، تظل مرتزقة ملتصقة شأنها شأن بعض الأشقياء

مسوي في حياتي شي ما يذكر ولا ينقال حشا حتى العدو وهو العدو ما يعمل اعمالك تمسيني على الهم وتصبحني على الغربال تقلطني فناجيلك وتقصر عني دلالك تحملت التعب لجلك وانا حملي يهد جبال رحلت من العذاب وما وقفت الا على جالك الله الله الشاعر حامد زيد

الطمع من أقبح النزعات الشخصية ، إذ يدفع بصاحبه إلى سلوك شتى السبل غير المشروعة للحصول على مبتغاه بعد أن يلقي غشاوته على بصيرته، ويعطل تفكيره ويشل محاكمته الصحيحة للأمور، ويحرضه بشكل دائم للانقضاض على غايته كالمال مهما كان الأذى الذي سيلحقه بالآخرين والطماع شأنه شأن مخالفي القوانين والقيم الاجتماعية لا يحسب عواقب أفعاله، بل يخال ان بمقدوره الافلات بغنيمته والتنعم بها دون حساب أو مساءلة ولا يصحو إلا عندما يسقط في قبضة العدالة أو يسقط من عين الآخرين. ‏ ذاك شأن من كان طمعه مادياً فكيف بمن تتعدى حدود مطامعه مشاعر الآخرين وأحاسيسهم دون وجه حق