حضن أمي وكفى


بخيلة هي الدنيا
عندما تغدق علينا في عطائها من كل شيء
كل شيء دونما استثناء أو حساب
لكنها تسلبنا حضن أم ٍ دافئ يقينا برد الوحدة
ويظلنا في لهيب الحياة
عندها
تسقط اللذة وينتحر جمال الأشياء في أعيننا
ولا نشعر إلا بمرارة الفقد والحرمان

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفريج

رحيل