بيمة


تؤلمني صورة الأشجار


التي لا ذنب لها غير انها كانت


في طريق اثنين عاشقين


حفرا على جذعها بكل قسوة


حرفي أسميهما وبعضاً من لوعة

،

،

تُرى ماذا لو حفرنا ذات


الحروف على طلاء سياراتهم الفارهه؟
عندها ربما يشعرون بذات الألم
حتى تتوقف قلوبهم عن الخفقان

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفريج

رحيل